الطفلة غفران

    بعد أن كانت الصغيرة غفران تملأ المكان لعباً ومرحاً، باتت بعد إصابتها بداء القوباء المعدي والذي يظهر على شكل تقرحات جلدية حمراء على الوجه واليدين والقدمين، باتت كثيرة الخجل لدرجة أنها كانت تفضل البقاء في خيمتها الواقعة في تجمع مخيمات البرّ..ولحسن الحظ فقد كانت عيادة كفركرمين المتنقلة في تلك الفترة تزور المخيم بشكل دوري، ليتمكن فريق العيادة من معاينة الصغيرة والإشراف على حالتها حتى الشفاء بفضل اللّه.. غفران يا صغيرتي عودي للعب والمرح، فليس هناك داعٍ للخجل بعد اليوم.. #آفاق_الإنسانية

    #afaq_humanitarian

    #Ufuklar

    #Lets_make_the_difference

    providing humanitarian aid to Syrians affected by violence, hunger, poverty, injury and displacements.

    CONTACT US

    Latest News

    © 2020 AFAQ. All rights reserved